فونكيش



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فونكيش

فونكيش

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كمبيوتر، انترنت، المرأة، الأسرة، الطفل

المواضيع الأخيرة

» قطر تسحب مرشحها لمنصب الامين العام للجامعة العربية
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 6:50 pm من طرف AHANAFY

» سحب ترشيح الدكتور مصطفى الفقى لمنصب الامين العام
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 6:19 pm من طرف AHANAFY

» سرقة مستندات أموال مبارك من المركزى
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 6:10 pm من طرف AHANAFY

» اتفاق بين ثوار ليبيا و اسرائيل
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 3:49 pm من طرف AHANAFY

» الداخلية» توكل محامياً للدفاع عن مدير أمن بنى سويف مقابل ١٠٠ ألف جنيه فى «قتل المتظاهرين»
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأربعاء مايو 11, 2011 2:34 pm من طرف AHANAFY

» تورط الحكومه في المظاهرات
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 5:44 pm من طرف AHANAFY

» بيان من الدعوة السلفية حول أحداث إمبابة
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 5:26 pm من طرف Zizo

» خطاب مبارك في عيد العمال من شرم الشيخ
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالأربعاء مايو 04, 2011 10:44 am من طرف AHANAFY

» فضائح السباعي رئيس الطب الشرعي
الوجه الخفي لأمن الدولة المصري I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 03, 2011 3:00 pm من طرف AHANAFY


    الوجه الخفي لأمن الدولة المصري

    Ihab Badr
    Ihab Badr
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 265
    السٌّمعَة : 11
    تاريخ التسجيل : 16/01/2011
    الموقع : fonkesh.yoo7.com

    الوجه الخفي لأمن الدولة المصري Empty الوجه الخفي لأمن الدولة المصري

    مُساهمة  Ihab Badr السبت مارس 12, 2011 2:32 pm



    وثائق نجت من الحرق بجوار مقر مباحث أمن الدولة المصرية التي اقتحمها الثوار

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    كشف شهود عيان للجزيرة نت أن ضباطا في جهاز مباحث أمن الدولة المصرية خلفوا وراءهم ملابس نسائية وبدلات رقص وأدوات تعذيب وخمورا، وعثر على مصاحف وكتب أدعية، في مقرات الجهاز التي اقتحمت بمحافظتي القاهرة و6 أكتوبر، قبل تسليمها للجيش لاحقا.

    ويأتي ذلك تزامنا مع اعتقال الرئيس السابق لجهاز مباحث أمن الدولة وبدء النيابة العامة التحقيق مع 47 ضابطا بتهمة الإتلاف العمدي لوثائق رسمية.

    وقال الناشط السياسي وأحد الثوار محمد مزيد إنه لدى اقتحام مقر الجهاز بمدينة 6 أكتوبر عصر السبت الماضي فوجئنا بوجود سيارة مليئة بقطع الآثار، كما تمكنا من توقيف سيارة مليئة بالوثائق حاول أحد الضباط الفرار بها، وقمنا بتسليمهما معا للجيش".

    وعبر عن دهشته مما عثروا عليه داخل المقر من قمصان نوم وملابس داخلية نسائية وصدريات نسائية وبدل رقص، مؤكدا أن الضباط إما أنهم كانوا يلبسونها قسرا للمساجين السياسيين، كنوع من الإذلال لهم، أو أنهم كانوا يستقدمون ساقطات إلى مقراتهم.


    مصاحف وخمور
    ولوحظت أشياء مماثلة في مقر أمن الدولة بمدينة نصر، إذ كشف أحد الذين اقتحموه، وهو معاذ محمد بكر أنهم اكتشفوا في المقر أجهزة تعذيب منها جهاز معدني تشد إليه الأطراف، ولوح خشبي مليء بالمسامير الضخمة وعليه آثار دماء.

    وقال "راعني وجود نحو مائة غرفة مخصصة للتعذيب، بخلاف غرف الاستجواب" وأشار إلى أن الثوار وصلوا إلى "الكونترول روم" أو غرفة التحكم، ووجدوا فيها كاميرات موجهة، تعمل عندما تستشعر أقل حركة، وأجهزة كاشفة للحركة، وأخرى عليها تسجيلات.

    زميله الذي اقتحم معه المقر رمضان حسن يروي أنهم وزعوا أنفسهم بمجرد اقتحامه على مبانيه الأربعة، "لكن الشرطة العسكرية رفضت دخولنا إلى غرفة معينة، فتسورنا جدارا خلفيا، ودخلناها من نوافذها، فوجدنا تسجيلات هائلة وملفات ورقية وأسطوانات، وشرائط فيديو".

    ويتابع "أكثر ما أصابنا بالفزع ما رأيناه في غرف التعذيب من كماشات وصواعق كهربائية وجهاز الكرارة (الذي يتم به تعليق الضحية)، ومثقاب يدوي، وألواح مسامير، فضلا عما وجدناه في مكاتب الضباط من زجاجات خمور، وحشيش، وسيجار، وثلاجات مليئة بالأطعمة والعصائر، أما في مرآب المبنى فكانت هناك عشرات السيارات من أحدث طراز.

    ويضيف "كل مكتب من مكاتب الضباط كان لا يكاد يخلو من مصاحف وكتب أدعية فوقه، بينما كنا نجد في الثلاجة رفوفا لزجاجات الخمور".


    تسليم الوثائق
    ويتابع "لم نترك المكان إلا عندما جاء الفريق سامي عنان رئيس الأركان، وطمأننا إلى سيطرة الجيش على المقر، وأنه ستسلم الملفات كاملة للنيابة العامة".

    وينوي محمد مزيد الذي حصل على عدد من الوثائق الهامة التي كانت تتعرض للاحتراق على بعد 200 متر من مقر أمن الدولة في مدينة 6 أكتوبر، تسليم تلك المستندات ببلاغ للنائب العام اليوم الثلاثاء.

    وشدد مزيد على أن جهاز أمن الدولة تم حله على أرض الواقع، ولكن بقيت ضرورة الاستجابة لمطلب الثوار بإصدار قرار رسمي بهذا الحل وتقديم قادته للمحاكمة.

    وكانت الشرطة العسكرية ألقت القبض على‮ ‬اللواء حسن عبد الرحمن الرئيس السابق لجهاز أمن الدولة،‮ ‬وحددت إقامة اللواء هشام أبوغيدة الرئيس الحالي للجهاز.


    تعليمات
    وتبين من خلال مستند رسمي، عبارة عن خطاب من مدير جهاز أمن الدولة السابق اللواء حسن عبد الرحمن، إصداره تعليمات بتاريخ 26 فبراير/شباط الماضي تطالب مسؤولي الجهاز في مدينة الأقصر، وغالبية المدن المصرية، بفرم وحرق مستندات الجهاز ونقلها من المكاتب الفرعية وإلغاء أرشيف "السري للغاية" وإعدامه.

    ولم يكن أمام النائب العام عبد المجيد محمود سوى أن يقرر وضع المقار التي اقتحمها المتظاهرون تحت حراسة الجيش، كما كلف فريقا من محققي النيابة بالانتقال إلى مقار جهاز مباحث أمن الدولة، لاتخاذ إجراءات الحفاظ على كل المستندات واستلام ما تمكن بعض المتظاهرين من أخذه من حيازة الجهاز.

    وكانت البداية الأهم بقلعة أو "باستيل" مدينة نصر شرق القاهرة، حيث أشهر وأخطر هذه المقار التي لا يجرؤ أحد على المرور أمامها.

    ويشبه المقر قلعة حربية وبه طوابق أرضية يدفن فيها المعتقلون أطلقوا عليها "القلعة" أو "الوريث الشرعي للاظوغلي" كما تقول صاحبة مدونة "واحدة مصرية"، أو "المقبرة" كما أسماه المدون محمد عادل، الذي اعتقل به أواخر العام 2008 إثر زيارة سلمية قام بها لغزة، أو "عاصمة جهنم" كما أسماه محمد الدريني رئيس جمعية آل البيت، في كتابة الممنوع "عاصمة جهنم".

    وتجمع أمام المقر أمس نحو 3000 متظاهر اقتحموه رغم أسواره العالية الخرسانية وأبوابه المصفحة، وهم يهتفون مطالبين بإطلاق المعتقلين المدفونين في أدواره السفلية تحت الأرض، والتحفظ على ما به من مستندات.

    أسرار وفضائح
    وعقب قيام المتظاهرين باقتحام مبني الجهاز، قامت القوات المسلحة بفرض سياج أمني داخل المبنى، وإخراج جميع المتظاهرين، وتمكن بعض الأشخاص الذين اقتحموا المبنى من أخذ بعض الأوراق وإلقائها من أعلى سور الجهاز.

    وأحاط المتظاهرون كل جوانب الجهاز والشوارع المؤدية له، وتجمهروا مطالبين بدخول المبنى مرة أخرى والتفتيش عن الأوراق والمستندات التي تدين أمن الدولة، والبحث عن ذويهم المعتقلين منذ سنوات، والمودعين داخل سجون ومعتقلات تحت الأرض وأسفل المبنى.

    وتحت عنوان "فضائح وتسريبات أمن الدولة وغيرها" أنشأ عدد من ناشطي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عدة صفحات دعوا خلالها إلى تجميع كل المستندات التي وقعت تحت أيدي البعض، أثناء أحداث الفوضى وحرائق مباني أجهزة أمن الدولة في عدد من محافظات مصر.

    وشددوا في الوقت نفسه على عدم نشر تلك الوثائق التي تتعلق بالأمن القومي، وطلبوا من الأعضاء في هذه الحالة تسليم الوثائق بشكل مباشر إلى الجيش أو النيابة العامة أو النائب العام.

    وتضمنت بعض الوثائق التي نشرها نشطاء الإنترنت حتى الآن تفاصيل عن التجسس على كل أطياف المجتمع المصري من سياسيين وإعلاميين وحزبيين، والتنصت على المكالمات، وتدبير مواجهات بين مسلمين ومسيحيين، وثائق تتضمن أسماء مجندين لجهاز الأمن من كل القوى السياسية والإسلامية والكنيسة.



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة يوليو 05, 2024 9:56 pm